علماء أكسفورد ينتجون أول خريطة عالمية لمحطات توليد الطاقة الشمسية …
في ظل التوجه العالمي المتصاعد نحو مصادر الطاقة المتجددة، نشر فريق من جامعة أكسفورد مؤخرا دراسة ضمت أول خريطة عالمية من نوعها لكافة محطات توليد الطاقة الشمسية الكبيرة على وجه الأرض.
في ظل التوجه العالمي المتصاعد نحو مصادر الطاقة المتجددة، نشر فريق من جامعة أكسفورد مؤخرا دراسة ضمت أول خريطة عالمية من نوعها لكافة محطات توليد الطاقة الشمسية الكبيرة على وجه الأرض.
(3) الطاقة الشمسية: 471 مليون كيلوواط (471 جيجاواط) ، بزيادة 39.8٪ على أساس سنوي ، مما يشير إلى أن الطاقة الكهروضوئية هي ثاني أكبر مصدر للطاقة المركبة في الصين ، ولا يتفوق عليها سوى الفحم.
وقال الرئيس الفخري لرابطة الصناعة الكهروضوئية الصينية، وانغ بوهوا، إن الصين يمكن أن تضيف نحو 83 إلى 99 غيغاواط من الطاقة الشمسية كل عام خلال المدة من 2022 إلى 2025.
تبني الصين أكبر محطة لتوليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في العالم في سابع أكبر صحراء في البلاد، حيث تعمل مئات الجرافات لتسوية الأرض في مواقع البناء بطريقة مبهرة.
الصين هي أكبر سوق في العالم لكل من الخلايا الكهروضوئية والطاقة الحرارية الشمسية. منذ عام 2013، كانت الصين هي الرائدة في عالميا في تركيب الخلايا الكهروضوئية الشمسية (PV).
وبسبب التعزيز النشط لتطوير الطاقة المتجددة في الصين، انخفضت التكلفة العالمية لتوليد الطاقة الشمسية بنسبة تقرب من 90% في الأعوام الأخيرة، كما انخفضت تكلفة طاقة الرياح بنسبة 80%.
وحتى الآن، أكملت المدينة تركيب 5.42 مليون كيلوواط من الطاقة الشمسية في الأراضي الرملية على مساحة حوالي 13.333 ألف هكتار. وتتميز صحراء كوبوتشي بأرض واسعة ومفتوحة مثالية لمزارع الطاقة الشمسية.
وتعتبر الصين رائدة في مجال تكنولوجيا طاقة الرياح منخفضة السرعة، حيث تستخدم أكثر من 90% من منشآت طاقة الرياح المحلية وتوربينات الرياح المحلية الصنع، وقد بدأت توربينات الرياح البحرية بسعة 10 ميجاوات التي طورتها الصين بشكل …
وتشكل هذه الألواح، بالإضافة إلى ألواح أخرى مجاورة، محطة عملاقة للطاقة الشمسية قدرتها 100 ميغاوات، وتمتد على مساحة 248 فدانا تقريبا. إلا أن هذه المحطة، بالمقاييس الصينية، لا تعد من المحطات...
وتبلغ الطاقة المركبة لمحطة (كلا) الكهروضوئية، التي تغطي مساحة تبلغ حوالي 1667 هكتارا، مليون كيلوواط ويمكن أن تولد في المتوسط 2 مليار كيلوواط في الساعة سنويا، ما يقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 1.6 مليون طن سنويا.